05‏/07‏/2016

جامعة محمد خيضر بسكرة


الموقع الإلكتروني لجامعة محمد خيضر بسكرة
لزيارة الموقع إضغط هنا 
و هاته بعض إحصائيات الجامعة من موقعها:

البيداغوجيا

العدد الإجمالي للطلبة

أكثر من 29000طالبا منهم 6000 طالبا جديدا

26795 طالبا في التدرج.
650 طالبا في الماجستير.
1664 طالبا في الدكتوراه.
220 طالبا أجنبيا من 10 جنسيات مختلفة.

2. المقاعد البيداغوجية:
طاقة الاستيعاب (المدرجات، قاعات الدراسة، المخابر، الورشات...): 32000 مقعدا.
3. التأطير البيداغوجي:
عدد الأساتذة (الدائمون والمؤقتون):               1414 أستاذا.
عدد الأساتذة الدائمين:                                1164 أستاذا.
عدد الأساتذة المؤقتين:                                250 أستاذا.

التأطيـــــر الإداري:
عدد الموظفين الإداريين والتقنيين وأعوان المصالح:        916 عاملا.
عدد العمال المؤقتين والمنظفات : 100 عاملا

نسبة تأطير الطلبة:
- الجــــامــعــــــــــــــــــة:  أستاذ  لكل 24 طالبا.
- كليــــــة العلـــوم الدقيقة  وعلــوم الطبيعة و الحياة أستاذ  لكل 21 طالبا.
- كلية العلوم والتكنولوجيا : أستاذ  لكل 17 طالبا.
- كليـــة الحقـــوق والعلـــوم السياسيـــــة: أستاذ  لكل 20 طالبا.
- كليـــة العلـوم الاقتصاديـة والتجارية وعلوم التسييــر:  أستاذ  لكل 15 طالبا.
-  كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية: أستاذ  لكل 28 طالبا.
- كلية الآداب واللغات الأجنبية: أستاذ  لكل 40 طالبا.

الخدمـــات الجامعيــــــــــــة:
عدد الإقامات الجامعية:  12 إقامة جامعية (05 للذكور  و07 للإناث).
إجمالي الطلبة المقيمين:12051 طالبا وطالبة.
عدد الحافلات الخاصة بنقل الطلبة: 106 حافلة.
عدد المطاعم الجامعية: 14 مطعما تقدم 33900 وجبة يوميا.
إجمالي الممنوحين والممنوحات: 23000 ممنوحا وممنوحة
و تعريف بمحمد خيضر المسماة عليه: 

(13 مارس 1912 في بسكرة - 4 يناير 1967 في مدريد)

أحد قادة الثورة الجزائرية وسياسي جزائري

ينحدر محمد خيضر من عائلة متواضعة من  مدينة طولقة بولاية بسكرة
في نهاية الحرب العالمية الأولى التحق بالمدرسة الفرنسية حيث بدأ تعليمه الابتدائي.  بدأ  محمد خيضر نشاطه السياسي الذي  سمح له بالانضمام إلى صفوف حزب نجم شمال أفريقيا ( ENA) ، حيث أظهر مهارات تنظيمية و قدرات إدارية رائعة .
في عام 1937، انضم إلى  حزب الشعب الجزائري  (PPA) الذي واصل فيه نضاله السياسي حتى اعتقاله في  8 مايو 1945، و أودع سجن سركاجي بالجزائر العاصمة
بعد اندلاع ثورة 1 نوفمبر 1954 تم تعيينه عضوا في الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني ( FLN) .  و تم اختطافه من قبل أجهزة الأمن الفرنسية  في 22 أكتوبر 1956 ، وذلك خلال السفر بالطائرة من المغرب إلى تونس  وسجن مع بن بلة أحمد و  محمد بوضياف و  حسين آيت أحمد و مصطفي الاشرف
عين عضوا في المجلس الوطني للثورة الجزائرية، وشرفيا في لجنة التنسيق والتنفيذ في عام 1957. كما أدرج اسمه كوزير دولة في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية 1958-1962.
بعد استقلال البلاد تم تعيينه بالمكتب السياسي  لجبهة التحرير الوطني
و بعد فترة وجيزة ، قدم استقالته  من منصبه. و تم  اعتقاله و سجنه . و عند اطلاق سراحه التحق بالمغرب ثم انتقل إلى فرنسا حيث استقر حتى عام 1966 ، وهو العام الذي غادرها الى مدريد ( إسبانيا) ، حيث تم اغتياله في 3 جانفي  1967.